Pages

Subscribe:

samedi 28 janvier 2012

¦La B.A.M en Arabe Chap par Chap



Chapitre I

الراوي يعاني الوحدة. من أجل قتل هذا الاحساس، سيحاول الراوي البحث في ذهنه عن ذكريات الماضي . لقد آختار فترة الطفولة حيث كان عمره لا يتجاوز 6 سنوات. كان الطفل يعيش حياتا تختلف عن باقي الاطفال: هو يحب كل ما هو محسوس، خيالي، و بافي الاطفال بفضلون الملموس. كان يقطن دار الشوافة، رفقة جيران أهمهم فتاة كان يكرهها بشدة: زينب. حياة الطفل تتراوح بين عالم الخيال، و القصص التي يرويها عبد الله البقال و التي ينقلها الاب .

Chapitre II
المكان الثاني الذي يرتاده الطفل هو المسيد، أو المدرسة القرآنية. إكتشف الطفل شراسة المكان و قساوة المعلم. كان دائم الالتصاق بأمه، يذهب معها إلى الحمام ليكتشف تفاهة الموفق، و يرافقها لزيارة الاولياء.

Chapitre III
كان حدث إختفاء زينب مهما عند الطفل السي محمد. بعد أن عادت إلى الاسرة، أقيمت وليمة بالمناسبة. إستدعي إليها كل فقراء الجهة. السي محمد و زينب قضوا يومهم يلعبون. في الليل، عاد السي محمد إلى غرفته، وأخذ علبة كان يجمع فيها الزجاج المكسر، و بعض المسامير والاحجار و كل ما وجده ملقى على الارض. هذه الاشياء الغريبة تتحول مع السي محد إلى شخصيات و أبطال، يعيشون مهرجانات و آحتفلات... إلا هذه الليلة، أبت علبته العجيبة أن تلعب معه.
Chapitre IV
مع آقتراب موعد عاشوراء، يتغير الفقيه مع التلاميذ. يصبح أكثر بشاشة معه. لان عاشواء تحمل النقود و الهدايا للفقيه. لكن حدثا مهما أثر في نفس الطفل، حلاق الحومة مات. الحدث أرعب الطفل، و لحسن الحظ تدخل الاب، حكى قصة لابنه فآرتاح هذا الاخير.

Chapitre VI

بدأ الاستعداد لعاشوراء. كانت فرحة الطفل السي محمد مضاعفة: أولا لان الفقيه عينه مسؤولا عن فرقة التنظيف، و ثانيا لان عاشوراء تعني ملابس جديدة.

Chapitre VII
إنتهت الاحتفالات بعد أن قضى الطفل أياما من الاكتشافات مع والده و السوق و مع النساء و غيبتهن المتواصلة.

Chapitre VIII
من الاحداث المهمة التي وقعت للطفل إكتشافه لسوق بيع و شراء المجوهرات. أحس بذل البائع و طمع المشتري. أحس بجشع الصانعين الذين يلعبون على غباء الاثرياء.

Chapitre IX

تردت حالة الطفل الصحية كثيرا. و لالة زبيدة تعتني به صباح مساء. لالة زبيدة تعاني أيضا مشاكل زوجها المادية. حال لالة عايشة لا يحسد عليه. بدأ الكل يفكر في أن عينا ضربتهم (تقويسة)
الاب، السي عبد السلام، سيغادر الدار بحثا عن موارد رزق. عاش الطفل و أمه حالة خوف رهيبة.

Chapitre X

زارت النساء المتضررات سيدي العرافي، و هو شواف، لينفعهم ببركاته. الطفل أعجب بالعراف الاعمى.

Chapitre XII

عاد السي عبد السلام. عمت الفرحة المكان. ذهب الخوف من الطفل. لكن الطفل لا زال يحس بالوحدة. ذهب إلى سريره ليلعب من جديد مع علبته العجيبة

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire